- Prophet Muhammad (P.B.U.H): Whenever one of you is needy and brings that to other people, he will not be satisfied. and Whenever someone is needy and brings that to Lord, he shall give him what he wants. sooner or later.
- Imam Sadiq (As.): Whenever you had tenderness in your heart, Pray. because your heart doesn't get tender unless it's pure.
- I told to Imam Baqir (A.S): “What is the meaning of “truly, Ibrahim was awwah and patient”? He replied: “Awwah means (the one who is) praying (to) and wailing (for God) a lot.””
- “Two people, who have acted alike, enter the heaven, but one of them sees the other one in a higher place. Then, he says: O’ Lord! How come has he a superior place in comparison to me while we acted alike? God the Almighty replies: “because he asked Me (whatever he needed) and you did not do that”.
- “The most knowledgeable person to God is the one who asks more from Him”
- “Whoever prays a lot, the angels say: this voice is familiar (to us) and this is the prayer which is accepted and this is the need which is provided”
- “There is no servant who goes to a land and opens their hands and praises God and prays, unless God fills the land with his rewards, whether it is vast or tiny”
- If you knew god the way you should’ve known, Mountains definitely will be moved by your prayers.
- Crying out of fear of god is the key to his mercy, it’s a sign for his acceptance and it’s a door to answering (your prayers)
- Pray to god and believe in his answeres. But understand that god wont accept prays from an unwitting oblivious heart.
Al-Mashlul Prayer
Dua'a Al-Mashlool
The Supplication of the Lame Man.
This supplication is also called “the supplication of the young man punished for his sins.” Being recorded in the books of al-Kaf`ami and the book of Muhaj al-Da`awat, this supplication has been taught by Imam `Ali Amir al-Mu'minin (`a) to a young man who was paralyzed due to the wrongdoings and sins that he had committed against his father. After he said this supplication, the young lame man slept and saw in dream that the Holy Prophet (sa) came to him and passed his hand over his body saying, “Hold on to the Greatest Name of Almighty Allah and your deeds will be good.” When he woke up, he found himself healed from lameness.
The supplication is the following:
أَللّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيمِ، يَا ذَا الْجَلاَلِ وَالإِكْرَامِ، يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ، يَا حَيُّ لا إِلـٰهَ إِلاَّ أَنْتَ، يَا هُوَ يَا مَنْ لا يَعْلَمُ مَا هُوَ وَلا كَيْفَ هُوَ وَلا أَيْنَ هُوَ وَلا حَيْثُ هُوَ إِلاَّ هُوَ، يَا ذَا المُلْكِ وَالْمَلَكُوتِ، يَا ذَا الْعِزَّةِ وَالْجَبَرُوتِ، يَا مَلِكُ يَا قُدُّوسُ يَا سَلامُ يَا مُؤْمِنُ يَا مُهَيْمِنُ، يَا عَزِيزُ يَا جَبَّارُ يَا مُتَكَبِّرُ، يَا خَالِقُ يَا بَارِئُ يَا مُصَوِّرُ، يَا مُفِيدُ يَا مُدَبِّرُ، يَا شَدِيدُ يَا مُبْدِىءُ يَا مُعِيدُ يَا مُبِيدُ، يَا وَدُودُ يَا مَحْمُودُ يَا مَعْبُودُ، يَا بَعِيدُ يَا قَرِيبُ يَا مُجِيبُ يَا رَقِيبُ يَا حَسِيبُ، يَا بَدِيعُ يَا رَفِيعُ يَا مَنِيعُ يَا سَمِيعُ، يَا عَلِيمُ يَا حَلِيمُ يَا كَرِيمُ يَا حَكِيمُ يَا قَدِيمُ، يَا عَلِيُّ يَا عَظِيمُ، يَا حَنَّانُ يَا مَنَّانُ يَا دَيَّانُ يَا مُسْتَعَانُ، يَا جَلِيلُ يَا جَمِيلُ يَا وَكِيلُ يَا كَفِيلُ، يَا مُقِيلُ يَا مُنِيلُ يَا نَبِيلُ يَا دَلِيلُ، يَا هَادِي يَا بَادِي، يَا أَوَّلُ يَا آخِرُ، يَا ظَاهِرُ يَا بَاطِنُ، يَا قَائِمُ يَا دَائِمُ، يَا عَالِمُ يَا حَاكِمُ، يَا قَاضِي يَا عَادِلُ يَا فَاصِلُ يَا وَاصِلُ، يَا طَاهِرُ يَا مُطَهِّرُ يَا قَادِرُ يَا مُقْتَدِرُ، يَا كَبِيرُ يَا مُتَكَبِّرُ، يَا وَاحِدُ يَا أَحَدُ يَا صَمَدُ، يَا مَنْ لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُواً أَحَدٌ، وَلَمْ يَكُنْ لَهُ صَاحِبَةٌ وَلا كَانَ مَعَهُ وَزِيرٌ، وَلاَ اتَّخَذَ مَعَهُ مُشِيراً وَلاَ احْتَاجَ إِلَىٰ ظَهِيرٍ، وَلا كَانَ مَعَهُ مِنْ إِلـٰهٍ غَيْرُهُ، لا إِلـٰهَ إِلاَّ أَنْتَ، فَتَعَالَيْتَ عَمَّا يَقُولُ الظَّالِمُونَ عُلُوّاً كَبِيراً.
يَا عَلِيُّ يَا شَامِخُ يَا بَاذِخُ، يَا فَتَّاحُ يَا نَفَّاحُ، يَا مُرْتَاحُ يَا مُفَرِّجُ، يَا نَاصِرُ يَا مُنْتَصِرُ، يَا مُدْرِكُ يَا مُهْلِكُ يَا مُنْتَقِمُ، يَا بَاعِثُ يَا وَارِثُ، يَا طَالِبُ يَا غَالِبُ، يَا مَنْ لا يَفُوتُهُ هَارِبٌ، يَا تَوَّابُ يَا أَوَّابُ يَا وَهَّابُ، يَا مُسَبِّبَ الأَسْبَابِ، يَا مُفَتِّحَ الأَبْوَابِ، يَا مَنْ حَيْثُمَا دُعِيَ أَجَابَ، يَا طَهُورُ يَا شَكُورُ، يَا عَفُوُّ يَا غَفُورُ، يَا نُورَ النُّورِ يَا مُدَبِّرَ الأُمُورِ، يَا لَطِيفُ يَا خَبِيرُ، يَا مُجِيرُ يَا مُنِيرُ، يَا بَصِيرُ يَا ظَهِيرُ يَا كَبِيرُ، يَا وِتْرُ يَا فَرْدُ يَا أَبَدُ يَا سَنَدُ يَا صَمَدُ، يَا كَافِي يَا شَافِي يَا وَافِي يَا مُعَافِي، يَا مُحْسِنُ يَا مُجْمِلُ يَا مُنْعِمُ يَا مُفْضِلُ، يَا مُتَكَرِّمُ يَا مُتَفَرِّدُ، يَا مَنْ عَلاَ فَقَهَرَ، يَا مَنْ مَلَكَ فَقَدَرَ، يَا مَنْ بَطَنَ فَخَبَرَ، يَا مَنْ عُبِدَ فَشَكَرَ، يَا مَنْ عُصِيَ فَغَفَرَ، يَا مَنْ لا تَحْوِيهِ الْفِكَرُ وَلا يُدْرِكُهُ بَصَرٌ، وَلا يَخْفَىٰ عَلَيْهِ أَثَرٌ، يَا رَازِقَ الْبَشَرِ، يَا مُقَدِّرَ كُلِّ قَدَرٍ، يَا عَالِيَ الْمَكَانِ يَا شَدِيدَ الأَرْكَانِ، يَا مُبَدِّلَ الزَّمَانِ يَا قَابِلَ الْقُرْبَانِ، يَا ذَا الْمَنِّ وَالإِحْسَانِ، يَا ذَا الْعِزَّةِ وَالسُّلْطَانِ، يَا رَحِيمُ يَا رَحْمٰنُ، يَا مَنْ هُوَ كُلَّ يَوُمٍ فِي شَأْنٍ، يَا مَنْ لا يَشْغَلُهُ شَأْنٌ عَنْ شَأْنٍ، يَا عَظِيمَ الشَّأْنِ، يَا مَنْ هُوَ بِكُلِّ مَكَانٍ، يَا سَامِعَ الأَصْوَاتِ يَا مُجِيبَ الدَّعَوَاتِ، يَا مُنْجِحَ الطَّلِبَاتِ، يَا قَاضِيَ الْحَاجَاتِ، يَا مُنْزِلَ الْبَرَكَاتِ، يَا رَاحِمَ الْعَبَرَاتِ، يَا مُقِيلَ الْعَثَرَاتِ، يَا كَاشِفَ الْكُرُبَاتِ، يَا وَلِيَّ الْحَسَنَاتِ، يَا رَافِعَ الدَّرَجَاتِ، يَا مُؤْتِيَ السُّؤْلاَتِ، يَا مُحْيِىَ الأَمْوَاتِ، يَا جَامِعَ الشَّتَاتِ، يَا مُطَّلِعاً عَلَىٰ النِّيَاتِ، يَا رَادَّ مَا قَدْ فَاتَ، يَا مَنْ لا تَشْتَبِهُ عَلَيْهِ الأَصْوَاتُ، يَا مَنْ لا تُضْجِرُهُ الْمَسْأَلاَتُ، وَلا تَغْشَاهُ الظُّلُمَاتُ، يَا نُورَ الأَرْضِ وَالسَّمَاوَاتِ، يَا سَابِغَ النِّعَمِ، يَا دَافِعَ النِّقَمِ، يَا بَارِئَ النَّسَمِ، يَا جَامِعَ الأُمَمِ، يَا شَافِيَ السَّقَمِ، يَا خَالِقَ النُّورِ وَالظُّلَمِ، يَا ذَا الْجُودِ وَالْكَرَمِ، يَا مَنْ لا يَطَأُ عَرْشَهُ قَدَمٌ، يَا أَجْوَدَ الأَجْوَدِينَ، يَا أَكْرَمَ الأَكْرَمِينَ، يَا أَسْمَعَ السَّامِعِينَ، يَا أَبْصَرَ النَّاظِرِينَ، يَا جَارَ الْمُسْتَجِيرِينَ، يَا أَمَانَ الْخَائِفِينَ، يَا ظَهْرَ اللاَّجِينَ، يَا وَلِيَّ الْمُؤْمِنِينَ، يَا غِيَاثَ الْمُسْتَغِيثِينَ، يَا غَايَةَ الطَّالِبِينَ، يَا صَاحِبَ كُلِّ غَرِيبٍ، يَا مُؤْنِسَ كُلِّ وَحِيدٍ، يَا مَلْجَأَ كُلِّ طَرِيدٍ، يَا مَأْوَىٰ كُلِّ شَرِيدٍ، يَا حَافِظَ كُلِّ ضَالَّةٍ، يَا رَاحِمَ الشَّيْخِ الْكَبِيرِ، يَا رَازِقَ الطِّفْلِ الصَّغِيرِ، يَا جَابِرَ الْعَظْمِ الْكَسِيرِ، يَا فَاكَّ كُلِّ أَسِيرٍ، يَا مُغْنِيَ الْبَائِسِ الْفَقِيرِ، يَا عِصْمَةَ الْخَائِفِ الْمُسْتَجِيرِ، يَا مَنْ لَهُ التَّدْبِيرُ وَالتَّقْدِيرُ، يَا مَنْ الْعَسِيرُ عَلَيْهِ سَهْلٌ يَسِيرٌ، يَا مَنْ لا يَحْتَاجُ إِلَىٰ تَفْسِيرٍ، يَا مَنْ هُوَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ، يَا مَنْ هُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ خَبِيرٌ، يَا مَنْ هُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ بَصِيرٌ، يَا مُرْسِلَ الرِّيَاحِ، يَا فَالِقَ الإِصْبَاحِ، يَا بَاعِثَ الأَرْوَاحِ، يَا ذَا الْجُودِ وَالسَّمَاحِ، يَا مَنْ بِيَدِهِ كُلُّ مِفْتَاحٍ، يَا سَامِعَ كُلِّ صَوْتٍ، يَا سَابِقَ كُلِّ فَوْتٍ، يَا مُحْيِيَ كُلِّ نَفْسٍ بَعْدَ الْمَوْتِ، يَا عُدَّتِي فِي شِدَّتِي، يَا حَافِظِي فِي غُرْبَتِي، يَا مُؤْنِسِي فِي وَحْدَتِي، يَا وَلِيِّي فِي نِعْمَتِي، يَا كَهْفِي حِينَ تُعْيِينِي الْمَذَاهِبُ، وَتُسَلِّمُنِي الأَقَارِبُ، وَيَخْذُلُنِي كُلُّ صَاحِبٍ، يَا عِمَادَ مَنْ لا عِمَادَ لَهُ، يَا سَنَدَ مَنْ لا سَنَدَ لَهُ، يَا ذُخْرَ مَنْ لا ذُخْرَ لَهُ، يَا حِرْزَ مَنْ لا حِرْزَ لَهُ، يَا كَهْفَ مَنْ لا كَهْفَ لَهُ، يَا كَنْزَ مَنْ لا كَنْزَ لَهُ، يَا رُكُنَ مَنْ لا رُكْنَ لَهُ، يَا غِيَاثَ مَنْ لا غِيَاثَ لَهُ، يَا جَارَ مَنْ لا جَارَ لَهُ، يَا جَارِيَ اللَّصِيقُ، يَا رُكْنِيَ الْوَثِيقُ، يَا إِلهِي بِالتَّحْقِيقِ، يَا رَبَّ الْبَيْتِ الْعَتِيقِ، يَا شَفِيقُ يَا رَفِيقُ، فُكَّنِي مِنْ حَلَقِ الْمَضِيقِ، وَاصْرِفْ عَنِّي كُلَّ هَمٍّ وَغَمٍّ وَضِيقٍ، وَاكْفِنِي شَرَّ مَا لاَ أُطِيقُ، وَأَعِنِّي عَلَىٰ مَا أُطِيقُ، يَا رَادَّ يُوسُفَ عَلَىٰ يَعْقُوبَ، يَا كَاشِفَ ضُرِّ أَيُّوبَ، يَا غَافِرَ ذَنْبِ دَاوُودَ، يَا رَافِعَ عِيسَىٰ ابْنِ مَرْيَمَ وَمُنْجِيَهُ مِنْ أَيْدِي الْيَهوُدِ، يَا مُجِيبَ نِدَاءِ يُونُسَ فِي الظُّلُمَاتِ، يَا مُصْطَفِيَ مُوسَىٰ بِالْكَلِمَاتِ، يَا مَنْ غَفَرَ لآدَمَ خَطِيئَتَهُ، وَرَفَعَ إِدْرِيسَ مَكَاناً عَلِيّاً بِرَحْمَتِهِ، يَا مَنْ نَجَّىٰ نُوحاً مِنَ الْغَرَقِ، يَا مَنْ أَهْلَكَ عَاداً الأُولىٰ، وَثَمُودَاً فَمَا أَبْقَىٰ، وَقَوْمَ نُوحٍ مِنْ قَبْلُ إِنَّهُمْ كَانُوا هُمْ أَظْلَمَ وَأَطْغَىٰ، وَالْمُؤْتَفِكَةَ أَهْوَىٰ، يَا مَنْ دَمَّرَ عَلَىٰ قَوْمِ لُوطٍ، وَدَمْدَمَ عَلَىٰ قَوْمِ شُعَيْبٍ، يَا مَنِ اتَّخَذَ إِبْرَاهِيمَ خَلِيلاً، يَا مَنِ اتَّخَذَ مُوسَىٰ كَلِيماً، وَاتَّخَذَ مُحَمَّداً صَلَّىٰ اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَعَلَيْهِمْ أَجْمَعِينَ حَبِيباً، يَا مُؤْتِيَ لُقْمَانَ الْحِكْمَةَ، وَالْوَاهِبَ لِسُلَيْمَانَ مُلْكاً لاَ يَنْبَغِي لأَحَدٍ مِنْ بَعْدِهِ، يَا مَنْ نَصَرَ ذَا الْقَرْنَيْنِ عَلَىٰ الْمُلُوكِ الْجَبَابِرَةِ، يَا مَنْ أَعْطَىٰ الْخِضْرَ الْحَيَاةَ، وَرَدَّ لِِيُوشَعَ بْنَ نُونٍ الشَّمْسَ بَعْدَ غُرُوبِهَا، يَا مَنْ رَبَطَ عَلَىٰ قَلْبِ أُمِّ مُوسَىٰ، وَأَحْصَنَ فَرْجَ مَرْيَمَ ابْنَةِ عِمْرَانَ، يَا مَنْ حَصَّنَ يَحْيَىٰ بْنَ زَكَرِيَّا مِنَ الذَّنْبِ، وَسَكَّنَ عَنْ مُوسَىٰ الْغَضَبَ، يَا مَنْ بَشَّرَ زَكَرِيَّا بِيَحْيَىٰ، يَا مَنْ فَدَىٰ إِسْمَاعِيلَ مِنَ الذَّبْحِ بِذِبْحٍ عَظِيمٍ، يَا مَنْ قَبِلَ قُرْبَانَ هَابِيلَ، وَجَعَلَ اللَّعْنَةَ عَلَىٰ قَابِيلَ، يَا هَازِمَ الأَحْزَابِ لِمُحَمَّدٍ صَلَّىٰ اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ، صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ، وَعَلَىٰ جَمِيعِ الْمُرْسَلِينَ وَمَلائِكَتِكَ الْمُقَرَّبِينَ، وَأَهْلِ طَاعَتِكَ أَجْمَعِينَ، وَأَسْأَلُكَ بِكُلِّ مَسْأَلَةٍ سَأَلَكَ بِهَا أَحَدٌ مِمَّنْ رَضِيتَ عَنْهُ، فَحَتَمْتَ لَهُ عَلَىٰ الإِجَابَةِ، يَا اَللهُ يَا اَللهُ يَا اَللهُ، يَا رَحْمٰنُ يَا رَحْمٰنُ يَا رَحْمٰنُ، يَا رَحِيمُ يَا رَحِيمُ يَا رَحِيمُ، يَا ذَا الْجَلاَلِ وَالإِكْرَامِ، يَا ذَا الْجَلاَلِ وَالإِكْرَامِ، يَا ذَا الْجَلاَلِ وَالإِكْرَامِ، بِهِ بِهِ بِهِ بِهِ بِهِ بِهِ بِهِ أَسْأَلُكَ بِكُلِّ اسْمٍ سَمَّيْتَ بِهِ نَفْسَكَ، أَوْ أَنْزَلْتَهُ فِي شَيْءٍ مِنْ كُتُبِكَ، أَوِ اسْتَأثَرْتَ بِهِ فِي عِلْمِ الْغَيْبِ عِنْدَكَ، وَبِمَعَاقِدِ الْعِزِّ مِنْ عَرْشِكَ، وَبِمُنْتَهَىٰ الرَّحْمَةِ مِنْ كِتَابِكَ، وَبِمَا لَوْ أَنَّ مَا فِي الأَرْضِ مِنْ شَجَرَةٍ أَقْلاَمٌ وَالْبَحْرُ يَمُدُّهُ مِنْ بَعْدِهِ سَبْعَةُ أَبْحُرٍ، مَا نَفِدَتْ كَلِمَاتُ اللهِ إِنَّ اللهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ، وَأَسْأَلُكَ بِأَسْمَائِكَ الْحُسْنَىٰ الَّتِي نَعَتَّهَا فِي كِتَابِكَ فَقُلْتَ: وَللهِ الأَسْمَاءُ الْحُسْنَىٰ فَادْعُوهُ بِهَا، وَقُلْتَ: أُدْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ، وَقُلْتَ: وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ، وَقُلْتَ: يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَىٰ أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللهِ إِنَّ اللهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ، وَأَنَا أَسْأَلُكَ يَا إِلهِي، وَأَدْعُوكَ يَا رَبِّ، وَأَرْجُوكَ يَا سَيِّدِي، وَأَطْمَعُ فِي إِجَابَتِي يَا مَوْلاَيَ كَمَا وَعَدْتَنِي، وَقَدْ دَعَوْتُكَ كَمَا أَمَرْتَنِي، فَافْعَلْ بِي مَا أَنْتَ أَهْلُهُ يَا كَرِيمُ، وَالْحَمْدُ للهِِ رَبِّ الْعَالَمِينَ، وَصَلَّىٰ اللهُ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِهِ أَجْمَعِينَ.